جريدة عالم السياحة والاقتصاد، تهتم بصناعة السياحة باطيافها ، الشؤون الاقتصادية والبيئة والسياحة الدينية والمغامرة والسفر والطيران والضيافة

ميشيل نزال …يستحق وينال لقب …(عون للسياحة )

19٬221

ميشيل نزال  …هو …عون للسياحة

من الشخصيات الوطنية  التي خدمت صناعة السياحة وابدعت ، ميشيل نبيه انطون نزال

يشغل منصب رئيس إتحاد الجمعيات السياحية، رئيس جمعية الفنادق الأردنية، عضو لجنة السياحة والتراث في مجلس الأعيان سابقاً

وهو ..من الشخصيات السياحية العريقة والبارزة والمتميزة في القطاع الفندقي

ولد في عمَان في 31 تموز عام 1956، أردني الجنسية من عائلة فندقية عريقة حاصل على وسام الاستقلال من الدرجة الثالثة، شغل مناصب سياحية ممثلاً من خلالها شريحة واسعة من القطاع الخاص،

هو من عائلة نزال التي  ارتبطت اسمها  بصناعة الفندقة والضيافة والسياحة  بوقت مبكر،

تخرج من جامعة لوزان السويسرية بتخصص بكالوريوس إدارة فنادق

عمل بعدها في مجال الإدارة و أسس شركة لإدارة الفنادق وانشأ من خلالها فندق القصر متروبول و فندق عمان انترناشونال،

وعمل في الملكية الأردنية و شغل مناصب عدة منها إدارة فندق حمامات ماعين،

وهو  من أوائل المستثمرين في منطقة البحر الميت من خلال فندق البحر الميت العلاجي،

ترأس مجلس إدارة جمعية الفنادق الأردنية منذ عام 1988

ومجلس إدارة إتحاد الجمعيات السياحية الأردنية منذ عام 2005  والذي يضم تحت مضلته الجمعيات السياحية الأردنية،

 -وكان عضواً فعالاً في مجلس الأعيان من خلال لجنة شؤون السياحة والتراث في المجلس الخامس والعشرون،

 السيد ميشيل من رواد صناعة السياحة في الأردن

– ساهم في تطوير التعليم السياحي في المملكة من خلال خصخصة مجمع عمون

– إنشاء أول صرح علمي متخصص في الضيافة و الفندقة (الشركة الأردنية للتعليم الفندقي والسياحي و التي تشمل (المدرسة الأردنية الفندقية، كلية الأردن الجامعية التطبيقية للتعليم الفندقي و السياحي، فندق سينشري بارك التدريبي)، ويسعى السيد نزال جاهدا لتغطية احتياجات سوق العمل الأردني بكوادر اردنية مدربة ومؤهلة من خلال برامج التدريب و التعليم في المملكة، وحيث ترتكزجهود القطاع السياحي على تطوير المنتج السياحي الأردني لوجود مواقع أثرية وتراثية في الأردن تتميز عن تلك التي في باقي دول العالم،

 وسعادة نزال يؤمن الشراكة بين القطاعين العام و الخاص و المجتمعات المحلية هي الركيزة الأساس لخلق بيئة للاستثمار السياحي والسياحية مستدامة لمستقبل أفضل لوطننا، بخاصة ان السياحة سلعة لا تنضب ومردودها جيد. وهو مستمر في عدة استثمارات سياحية

شركة تايكي للاستثمارات السياحية المالكة لفندق تايكي – رمادا سابقا

فندق لاندمارك- راديسون ساس سابقا

فندق البحر الميت العلاجي

فندق مينا العقبة

فندق جولدن تيولبب العقبة

مع الشكر للزميل والصديق  ابراهيم الزريقي في توفيره المعلومات المهمة بتاريخ شخصية سياحة لها انجازاتها  وتستحق لقب (عون السياحة )