جريدة عالم السياحة والاقتصاد، تهتم بصناعة السياحة باطيافها ، الشؤون الاقتصادية والبيئة والسياحة الدينية والمغامرة والسفر والطيران والضيافة

سائحة تعرضت لاعتداء في الهند تعود إلى موسكو

1٬480

عالم السياحة-وردت وكالة الأنباء الروسية نقلا عن السفارة الروسية في الهند أن سائحة بلغارية تعرضت للرش بحمض في مدينة فاراناسي الهندية وصلت إلى موسكو على متن طائرة.

وبعد التدقيق في الموضوع تبين للمسؤولين في الممثلية الديبلوماسية الروسية أن السائحة داريا بروكينا (23 عاما) من مدينة فارنا البلغارية أمضت نحو يوم كامل في مركز معالجة الحروق في مستشفى في نيو دلهي لأن مساحة 45% من بشرة جسمها تعرضت للإصابة بحروق بما في ذلك وجهها وكتفاها. وفي أثناء رحلتها إلى موسكو رافقها طبيب من السفارة.

وسبق أن أوردت وسائل الإعلام الهندية أن جريمة الاعتداء هذه ارتكبها قريب لصاحب المنزل الذي نزلت فيه السائحة المذكورة وكان سبب الاعتداء رفضها التزوج منه. وقد أوقفت الشرطة المعتدي الذي اعترف بما فعله.

وكانت السائحة قد جاءت إلى الهند من روسيا حيث يسكن والداها.

وأوردت وسائل الإعلام الهندية أخبارا حول 153 اعتداء مماثلا في الهند خلال الأعوام العشرة الماضية مع أن أعداد مثل هذه الاعتداءات هي في الواقع أضعاف ما ذكر لأن نساء كثيرات يخفن من مراجعة الشرطة. وعادة ما تصبح النساء ضحايا لهذه الاعتداءات بسبب رفضهن الاستجابة للتحرش الجنسي أو لطلب الزواج.

ومدينة فاراناسي مدينة هندية مقدسة بالنسبة إلى الأديان الثلاثة: الهندوسي والبوذي والجيني.

وردت وكالة الأنباء الروسية نقلا عن السفارة الروسية في الهند أن سائحة بلغارية تعرضت للرش بحمض في مدينة فاراناسي الهندية وصلت إلى موسكو على متن طائرة.

وبعد التدقيق في الموضوع تبين للمسؤولين في الممثلية الديبلوماسية الروسية أن السائحة داريا بروكينا (23 عاما) من مدينة فارنا البلغارية أمضت نحو يوم كامل في مركز معالجة الحروق في مستشفى في نيو دلهي لأن مساحة 45% من بشرة جسمها تعرضت للإصابة بحروق بما في ذلك وجهها وكتفاها. وفي أثناء رحلتها إلى موسكو رافقها طبيب من السفارة.

وسبق أن أوردت وسائل الإعلام الهندية أن جريمة الاعتداء هذه ارتكبها قريب لصاحب المنزل الذي نزلت فيه السائحة المذكورة وكان سبب الاعتداء رفضها التزوج منه. وقد أوقفت الشرطة المعتدي الذي اعترف بما فعله.

وكانت السائحة قد جاءت إلى الهند من روسيا حيث يسكن والداها.

وأوردت وسائل الإعلام الهندية أخبارا حول 153 اعتداء مماثلا في الهند خلال الأعوام العشرة الماضية مع أن أعداد مثل هذه الاعتداءات هي في الواقع أضعاف ما ذكر لأن نساء كثيرات يخفن من مراجعة الشرطة. وعادة ما تصبح النساء ضحايا لهذه الاعتداءات بسبب رفضهن الاستجابة للتحرش الجنسي أو لطلب الزواج.

ومدينة فاراناسي مدينة هندية مقدسة بالنسبة إلى الأديان الثلاثة: الهندوسي والبوذي والجيني.

وردت وكالة الأنباء الروسية نقلا عن السفارة الروسية في الهند أن سائحة بلغارية تعرضت للرش بحمض في مدينة فاراناسي الهندية وصلت إلى موسكو على متن طائرة.

وبعد التدقيق في الموضوع تبين للمسؤولين في الممثلية الديبلوماسية الروسية أن السائحة داريا بروكينا (23 عاما) من مدينة فارنا البلغارية أمضت نحو يوم كامل في مركز معالجة الحروق في مستشفى في نيو دلهي لأن مساحة 45% من بشرة جسمها تعرضت للإصابة بحروق بما في ذلك وجهها وكتفاها. وفي أثناء رحلتها إلى موسكو رافقها طبيب من السفارة.

وسبق أن أوردت وسائل الإعلام الهندية أن جريمة الاعتداء هذه ارتكبها قريب لصاحب المنزل الذي نزلت فيه السائحة المذكورة وكان سبب الاعتداء رفضها التزوج منه. وقد أوقفت الشرطة المعتدي الذي اعترف بما فعله.

وكانت السائحة قد جاءت إلى الهند من روسيا حيث يسكن والداها.

وأوردت وسائل الإعلام الهندية أخبارا حول 153 اعتداء مماثلا في الهند خلال الأعوام العشرة الماضية مع أن أعداد مثل هذه الاعتداءات هي في الواقع أضعاف ما ذكر لأن نساء كثيرات يخفن من مراجعة الشرطة. وعادة ما تصبح النساء ضحايا لهذه الاعتداءات بسبب رفضهن الاستجابة للتحرش الجنسي أو لطلب الزواج.

ومدينة فاراناسي مدينة هندية مقدسة بالنسبة إلى الأديان الثلاثة: الهندوسي والبوذي والجيني.

وردت وكالة الأنباء الروسية نقلا عن السفارة الروسية في الهند أن سائحة بلغارية تعرضت للرش بحمض في مدينة فاراناسي الهندية وصلت إلى موسكو على متن طائرة.

وبعد التدقيق في الموضوع تبين للمسؤولين في الممثلية الديبلوماسية الروسية أن السائحة داريا بروكينا (23 عاما) من مدينة فارنا البلغارية أمضت نحو يوم كامل في مركز معالجة الحروق في مستشفى في نيو دلهي لأن مساحة 45% من بشرة جسمها تعرضت للإصابة بحروق بما في ذلك وجهها وكتفاها. وفي أثناء رحلتها إلى موسكو رافقها طبيب من السفارة.

وسبق أن أوردت وسائل الإعلام الهندية أن جريمة الاعتداء هذه ارتكبها قريب لصاحب المنزل الذي نزلت فيه السائحة المذكورة وكان سبب الاعتداء رفضها التزوج منه. وقد أوقفت الشرطة المعتدي الذي اعترف بما فعله.

وكانت السائحة قد جاءت إلى الهند من روسيا حيث يسكن والداها.

وأوردت وسائل الإعلام الهندية أخبارا حول 153 اعتداء مماثلا في الهند خلال الأعوام العشرة الماضية مع أن أعداد مثل هذه الاعتداءات هي في الواقع أضعاف ما ذكر لأن نساء كثيرات يخفن من مراجعة الشرطة. وعادة ما تصبح النساء ضحايا لهذه الاعتداءات بسبب رفضهن الاستجابة للتحرش الجنسي أو لطلب الزواج.

ومدينة فاراناسي مدينة هندية مقدسة بالنسبة إلى الأديان الثلاثة: الهندوسي والبوذي والجيني.