مقوله شائعه يستسيغها العامه قبل الخاصه تقال عندما يستحسن شخص أداء شخص منفرد ، أشخاص أو مجتمع في حال أحسنو الجهد باخلاص وتقديم الرؤية المثمرة للصالح العام
وموضوع مقالتي هذه تصب بصالح أداء جهتين وجب علي شكرهم وتقدير أدائهم كرأي شخصي يحتمل التأييد أو غير ذلك وهذه الجهات هي هيئة تنشيط السياحه وما تقوم به من جهد دؤوب لوضع العربه على الطريق، بعد سبعة أشهر من المعاناه لقطاع سياحه المتعثر والذي عانى الامرين بجائحه نتمنى أن تزول قريبا،
والجهه الاخرى التي وجب شكرها هي ادارة الجمعيه الاردنيه للسياحه الوافده (الجايتوا )على تفاعلهم ونشاطهم المشهود على مواقع التواصل الاجتماعي فترى لهم تقريبا يوميا بوست يوضح الحاله السياحيه وما ألت اليه الاوضاع مما يثبت المتابعه المستمره والمقدره مع أنني انتقدت أدائهم سابقا
لذلك الشكر الموصول لاداره هيئة تنشيط السياحه التي أعلم علم اليقين انها تواصل الليل بالنهار لاعادة الزخم والنشاط للقطاع والشكر للجمعيه الاردنيه للسياحه الوافده على نشاطهم وتزويدنا بالمستجدات والطروحات المنطقيه والمشاهده
لكل ذلك من أحسن شكرناه ومن أخفق نقدناه وهي قاعده لن نحيد عنها ما دام فينا نفس
من لا يشكر الناس لا يشكر الله