صورة-ممنوع ومستهجن اطلاق العيارات النارية في السياحة

يحرص بعض  على مصالحه الشخصية ويطلق العيارات تارة باتجاه النقل السياحي واخرى باتجاه وزارة السياحة ، يريد الامور على هواه هو يصيح ويسمع نفسه ويريد من الجميع ان يسمعه  بوقت هو لا يسمع للآخرين ، يصيح يقول الحكومة ووزارة السياحة والنقل  لا يسمعونا  ولا يشاركونا  في صنع القرار دون ان يقول لنا ما هي المقترحات التي تخدم السياحة بمعزل عن سلب المستثمرين في النقل السياحي حقوقهم

 ، يريد  ان يمتلك شركة نقل سياحي بشروط على مزاجه و تحت اي يافطه وعنوان  مستغلا موقعه ولا يوجد ما يغطيه وقد بات مكشوفا ، يظن في زمن الشفافية والمعرفة ان القوانين معجونة اطفال يشكلها ويغيرها متى اراد  وكيفما اراد ومهما كانت النتائج  وغير ذلك الوزارات فاشلة والنقل السياحي فاشل … والامور خربانه ….. واي اي نطق هذا ؟

نكتفي 

محمود الدويري