جريدة عالم السياحة والاقتصاد، تهتم بصناعة السياحة باطيافها ، الشؤون الاقتصادية والبيئة والسياحة الدينية والمغامرة والسفر والطيران والضيافة

فندق برج العرب دبي يحصد لقب الأفضل عالميًا

1٬555

عالم السياحة-كشفت إدارة فندق برج العرب ب دبي فى بيان لها، أن الفندق أصبح صاحب أكبر تجمع على مواقع التواصل الاجتماعي، ويعد الفندق، أحد أهم معالم دبي السياحية، ويوصف بأنه الأفخم في العالم، وهو المقر الرئيس للملوك والرؤساء ومشاهير العالم ممن يزورون الإمارات، ويتم تصنيفه من فئة السبع نجوم لفخامته.

وذكرت إدارة الفندق لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، أنها حصلت على لقب “أفضل تواجد على وسائل التواصل الاجتماعي” من موقع “سكيفت” المعني باستراتيجيات السفر والسياحة العالميين.وامتدت فترة التحكيم على مدار سبعة أشهر منذ مطلع العام الجاري، وحققت منصات التواصل الاجتماعي لفندق برج العرب مُعدلات تفاعل قياسية بتسجيلها أكثر من ستة ملايين ما بين إعجاب، وتعليق، ومشاركة ومُشاهدة عبر حسابات الفندق على فيس بوك، ويوتيوب، وتويتر، وإنستجرام.كما سلط موقع “سكيفت” الضوء على استضافة الفندق لأكبر تجمع إنستاميت (تجمع انستجرامي) في العالم، الذى نُظّم بالمشاركة مع أكبر حساب معنى بالسفر على تطبيق إنستجرام (وجهات جميلة)، وحضر هذا التجمّع 10 من الشخصيات الاجتماعية الأكثر تأثيرًا على عالم إنستجرام، مع عدد متابعين فاق الـ18 مليون شخص.وقال بيرس شرايبر، المتحدث باسم مجموعة جميرا، المشغلة للفندق: “تؤمن إدارة (برج العرب) بأهمية التواصل مع العالم عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت تشكل إحدى أهم وسائل الإعلام في العصر الحديث وأيضا لتأثيرها الكبير على المجتمع”.

وتابع :”يعد (برج العرب) أحد أكثر الفنادق شعبية التي يتحدث عنها الناس ومن أكثر المعالم البارزة التي تُلتقط صور لها على مستوى العالم، ومن الطبيعي أن تكون وسائل التواصل الاجتماعى المنصة الأكثر ملائمةً للفندق للتواصل مع الكثير من معجبيه”.وتهدف الجوائز التي يقدمها موقع “سكيفت” إلى تقدير وتكريم العلامات التجارية في مجال السفر التي تفوقت على نظيراتها خلال العام ، “ويُبنى التحكيم على دراسات دقيقة ومصادر موثوقة للمعلومات”.وفي سياق الإعلان عن الفائزين، قال متحدث من موقع “سكيفت”: “لم يكن عدد المعجبين معيارًا كافيًا بالنسبة لنا لاختيار الفائز، بل كان الأمر متعلقًا بمدى تفاعل المُتابعين، ومدى مصداقية الشركات في محاولة إلهامهم والتأثير فيهم”.